IMLebanon

تركيا تتحرّى «التعاطف السنّي» مع حزب الله

       أكّدت أوساط متابعة، أن هناك متابعة تركية حثيثة للمزاج الشعبي في الشارع السني في لبنان، بعد التحوّل الكبير الذي شهده عقب «طوفان الأقصى» وفتح حزب الله جبهة إسناد لقطاع غزة، «انطلاقاً من تخوّفٍ تركي بأن تزعزع الحرب الجهود التركية التي بُذلت في السنوات الماضية على صعيد الاستثمار في الجماعات والتيارات الإسلامية في… اقرأ المزيد

فوضى النافعة: شلف أسعارٍ بلا إيصالات دفع ولا لواصق

    لم ينتظم عمل «النافعة» منذ استئنافه في نيسان من العام الفائت، وفاقم الفوضى الخلاف بين إدارة «المصلحة» وشركت «انكريبت» المسؤولة عن تشغيل المرفق، حول احتساب أسعار الخدمات التي تقدّمها الأخيرة، ومن بينها تسليم «المصلحة» لواصق الكترونية ولوحات ذكية ودفاتر سوق وغيرها من اللوازم. ما أدى إلى توقّف العمل في خدمات مثل تسجيل السيارات… اقرأ المزيد

المرامل «تأكل» جرد علمات والبلدية ليست فوق الشبهات

     منذ 15 عاماً، وتجار الحطب والرمول في جرد بلدة علمات الجبيلية في حركة مستمرة، حتى تحوّلت مناشير قطع الأشجار وحفارات المرامل إلى جزء من مشهدية المنطقة. إلا أنّ وتيرة العمل ارتفعت بشكلٍ غير مسبوق، في الآونة الأخيرة، في الجرد الذي يضم أراضي مشاع وملكيات خاصة، علماً أن القوانين واضحة لجهة عدم جواز قطع… اقرأ المزيد

ابتزاز مزدوج للنازحين واللبنانيين: قلة التمـويل الدولي ستقود إلى فوضى أمنية

     في الاستعراض السنوي للاحتياجات الإنسانية المتوقّعة في لبنان عام 2024، قدّرت وكالات الأمم المتحدة والمنظمات العاملة معها أنّها ستحتاج إلى مليارين و700 مليون دولار لتمويل عمليات الاستجابة. إلا أنّه حتى أواخر آذار الفائت لم ترصد الجهات المانحة للبنان أكثر من 240 مليون دولار، تغطّي 10% فقط من حجم الاحتياجات بحسب مكتب الأمم المتحدة… اقرأ المزيد

شحّ دولي متعمّد في دعم نازحي الجنوب

    حتى أواخر 2023، لم ترصد الدول المانحة دولاراً واحداً لإغاثة النازحين عن جنوب لبنان تحت وطأة الاعتداءات الإسرائيلية. ووفق مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (OCHA)، فإنّ هيئات الأمم المتحدة والمنظّمات الدولية العاملة معها، وحتى 31 كانون الأول 2023، قدّمت من «مالها الخاص» ما قيمته 24.6 مليون دولار على صعيد الاستجابة لإغاثة النازحين… اقرأ المزيد

الحرب على الموتوسيكلات: الدولة تقطع شريان حياة الفقراء

    عندما تكون وزيراً تطمح بأن يُزجّ اسمك بين المرشحين لدخول نادي رؤساء الحكومات، و«يبيعك» المدير العام لقوى الأمن الداخلي «خطة» للبطش بالناس، تكون النتيجة خضة أمنية لا خطة لحفظ الأمن.الخطّة التي بُدئ تطبيقها قبل أيام تجاوزت دورها كإجراء لتطبيق القوانين، وتداخل فيها الأمني بالاجتماعي بالسياسي، ففشلت بالأبعاد الثلاثة، ولم تحقّق هدفها بتعزيز ثقة… اقرأ المزيد