حسان دياب ليس مصطفى الكاظمي
تحمل تسمية مصطفى الكاظمي رئيساً لحكومة العراق ثم نيله الثقة، بذور تصحيح، ولو هشة، لمسار سياسي عراقي سابق، تميز بفائض الهيمنة الإيرانية على القرار السيادي العراقي. شهد هذا المسار محطات تفلُّت سابقة، مثل حكومة حيدر العبادي، كما شهد إطباقاً إيرانياً هائلاً على القرار السياسي، كتجربة نوري المالكي بعد انتخابات 2009. يحلو للبعض أن يقارن… اقرأ المزيد