ما يريده الجيش وما لا يقوى عليه
يقارب الجيش حالات الفرار الاخيرة من المؤسسة العسكرية بقليل من الاهتمام. لا يعدو افرادها الا بضعة انقطعوا عن قطعهم تارة،او عن عائلاتهم طورا، قبل ان يُعلن التحاقهم بالتنظيمات المتطرفة وراء جرود عرسال ليست المرة الاولى يُحرج الخلاف السياسي الداخلي الجيش، ويوحي بأنه يضعه في مواجهة طائفة شأن ما بدا في «حرب السنتين» عندما اصطدم بالسنّة… اقرأ المزيد