IMLebanon

“الهاكرز” مثل ظلّنا… ما هي قصّة بيزنس الرنّة الواحدة؟

  إتصالات من المالديف وتونس وروسيا وبورتوريكو والسودان   القصة قديمة – متجددة. تتكرر مع الكثيرين. يرد اتصال مجهول من منطقة مجهولة. رنّة واحدة فقط. نبحث عن كود الإتصال: جزر المالديف، روسيا، بورتوريكو، السودان، الجزائر… ونبدأ في التفكير: من يا ترى المتصل؟ نستعيد أسماء المعارف في الغربة. هل هو من أحد هؤلاء؟ لا، لا. هناك… اقرأ المزيد

بشري غاضبة… ماذا بعد مواراة هيثم ومالك الثرى؟

  من يجرؤ على القنص في منطقة عسكرية؟     في كلِ مرّة تطلق رصاصة غدر نسمع من يقول: إحذروا الفتنة. هؤلاء القائلون أكثر العالمين أنه لو لم يوجد الفتيل لما كانت نار الفتنة تشتعل. بشري تعيش منذ يومين غلياناً هائلاً. إثنان من أبنائها ما زالا في براد الموت. أما الأحياء ففي عيونهم ألف سؤال… اقرأ المزيد

لبنان يُصوّت… مع سوريا ضدّ المعتقلين والمفقودين؟

  مؤسسة إنسانيّة مستقلّة آخر حزيران في الأمم المتحدة نريد أن نتنفس – من مكان ما الصعداء. نبحث عن بارقة أمل في العتمة المحلية. فيصلنا خبرٌ: في نهاية شهر حزيران هذا سيجري التصويت في الأمم المتحدة في شأن إنشاء مؤسسة مستقلة توضح مصير وأماكن وجود الأشخاص المفقودين والمعتقلين والمحجوزين السوريين في سوريا. ثمة لبنانيون مفقودون… اقرأ المزيد

بشارة مرهج: لهذا تبنّيت حلّ “القوات”».. وكلّهم صفّقوا للتجنيس 

“الهراوي شكا صديقه ميشال المرّ إليّ”…   بشاره مرهج. يتقدم، مع هذا الإسم، أمران في الذاكرة: ملف التجنيس وحلّ «حزب القوات اللبنانية». وحين يتحدث، كلمتان تتكرران: العروبة وفلسطين. وحين نغوص في الأسماء، إسمان يجعلان نبض الرجل الهادئ السمات يتسارع: الياس الهراوي وميشال المرّ. وحين يسرد الأحداث، إثنان يبدوان الأقرب إليه: معن بشور وعبد الحليم خدام.… اقرأ المزيد

“على أونا على دوّي”.. أيّ سمك تأكلون؟  

  مزاد السمك في تعاونية مرفأ الصيادين في الدورة   “على أونا على دوّي”… واشترينا سمك الغبص والجربيدي والبزري. سمك الفقراء يقال عنه. أما الأغنياء فعيونهم في مزاد السمك اليومي في مرفأ الصيادين (ما عدا الإثنين) على اللقز والسلطان. عالم السمك كبير ومليء بالأسرار. نقف قليلاً قبالة البحر في مرفأ الصيادين في الدورة نراقب القوارب… اقرأ المزيد

منى الياس الهراوي: نهاية بيت الحريري مثل مصير آل كيـنيدي

    “عون سافر ولم يُنفَ وجعجع ظلمته سوريا وقيادة الجيش”   حين اتصلتُ بها أجابتني: «ما في شي بحياتي إلو طعمة». أجبتها: كلّ ألم لا يساعد أحداً هو ألم لا معنى له. التقينا. السيدة منى جمّال الهراوي، ذاقت كثيراً من المرارة في حياتها. عاشت العزّ وعاشت الفاقة. عاشت السعادة العميقة وعاشت الحزن الشديد، واستمرّت… اقرأ المزيد