IMLebanon

هل يعلن “الحزب” الزواج المبكر كخيارٍ إلهيٍّ ملزم؟

  توفّى رسمياً في “أولي البأس” 510 … والتقديرات 2500 عنصر         إنهم يحسبون المباني التي سقطت، ويغفلون الأرواح التي تساقطت فيها. إنهم يحسبون نسبة الدمار الهائلة التي حصدتها حرب “مساندة غزّة” ويهملون أرقام العناصر التي تساقطت، مثل ورق الشجر، في حروبٍ متسرعة، ارتجالية، لم تُحسب فواتيرها الكاملة بعد. هي ليست المرّة… اقرأ المزيد

نبيل خليفة: ضُربت «بالمسّاس»… ضحك عليّ زملائي و«العدرا» لم تفارقني

  علّمته الحياة دروساً ونجا من الموت 5 مرات     حين تكون «العدرا» معنا لا شيء يقوى علينا. كانت العذراء – وتستمرّ – معه «الآن وعلى الدوام وإلى أبد الآبدين». هي قناعته وطمأنينته وأمانه وفرحه. هو ابن حدتون، ابن خليفة في حدتون، البلدة التي أنجبت عباقرة ومفكرين ومثقفين وفلاحين كباراً. وفيها سيحتفي بعد كمّ… اقرأ المزيد

القرار الظني في تفجير المرفأ: حان الوقت

    صلبٌ هذا الرجل. صلبٌ القاضي طارق بيطار. منذ البداية عرف أنه يُمسك بملفٍ متفجر. هُدد في العلن. رُميت في وجهه فقاعات “سطوة” طرف على طرف وأجبر على التنحي، لكنه لم يفعل ولن يفعل. باق هو في تقفي تفجير العصر في العنبر رقم 12.     تفجير بيروت لم يكن- ولن يكون- ملفاً عادياً… اقرأ المزيد

المسيحيون “خميرة” هذا الشرق… فافرحوا وصلّوا وبادروا

      الليلة يولد يسوع والطغيان دوماً إلى زوال   وبعد الضيق يأتي الفرج… فها هو الميلاد، ميلاد الطفل يسوع، يحلّ هذه السنة، سنة 2024، حاملاً معه كثيراً من الأمل ويقيناً بأن ما بين صخر وصخر ينبت الزهر. فالدهر يا جماعة غير مخلّد. ومن ضاقت به الحياة حبذا لو كان يعلم ما له عند… اقرأ المزيد

إيلي الفرزلي: أفكّر بكتابة “العهد المدمّر”… وجعجع ممثّل البيئة المسيحية

  الموت يُخيفه والقدود الحلبية عشقه وblack list “يخرب بيتو”         إيلي الفرزلي. غريبٌ حقاً هذا الرجل. يتطرّف حيناً (إلى البعض) ويعود ويعتدل حيناً آخر (في منظار البعض) وفي الحالتين يبقى صدره رحباً ويبقى قادراً أن يشبك علاقات مع هذا وذاك وهو لاعب سياسي من الصنف الممتاز. هو “رجل النظام السوري في… اقرأ المزيد

“الاستقواء” في جرود جبيل مستمرّ… أملاك المسيحيين ليست “سائغة”

    في “الغابات” و”أفقا” و”لاسا“     من الآخر، الوضع في جرود جبيل ليس بخير. ثمة بلدات يفترض أنها في أمان وسلام ووئام لكنها ليست أبداً كذلك وآخرها (لا آخر): بلدة “الغابات” المارونية، جارة “أفقا” و”لاسا” الشيعيتين، وحارسة القمر. هناك، في الغابات، قد يشعر المرء بقدرتِهِ على ملامسة السماء… لكن، سيستحيل عليه رؤية “مسّاح”… اقرأ المزيد