IMLebanon

دروز لبنان ليسوا متّفقين إلّا على ألّا يختلفوا!

    قبل يومين “لقاء” وبعد يومين ذكرى “قبرشمون”     جميلٌ جداً التلاقي. قبيحٌ جداً التنافر. دروز لبنان قالوا انهم تلاقوا بعد تنافر وذلك لزوم المرحلة التي تراكمت فيها كل مصائب العالم على اللبنانيين، دروز وغير دروز، لكن هل “التلاقي” الذي جرى قبل يومين يمحو آثار ذكرى ما حصل في قبرشمون التي تحلّ بعد… اقرأ المزيد

ماتيو مجدي علاوي إنتحر بقدمين على مستوى الأرض!

  كان غاضباً من “الدولة” وسعيداً بالعطاء     هو ملفٌ آخر حزين. عنوانه: “إنتحار”. مضمونه: “الشاب ماتيو علاوي انتحر”. تفاصيله: “ماتيو هو إبن الأب مجدي علاوي ربان سفينة “سعادة السماء”. فهل يجوز أن ينتحر شاب اعتاد منذ ولد وكبر بين شلحات الزيتون، في كنف أب يناديه كل من يراه من الشباب الذين يواجهون صعاباً:… اقرأ المزيد

المساعدات “بالقطارة” واللبنانيون إلى العصيان الكامل أو الدمار الكامل

    جمعيات “إنسانية” تقفل وأخرى “إنتخابية” تفتح   هناك “رجال” و”نساء” يهبّون في المحن باسطين الأيدي والقلوب والعقول لنجدة إخوتهم في الإنسانية، وهناك من يهرولون باحثين في قلب السواد عن منافعٍ وأرباحٍ ومكاسب. فإلى أي جهة مالت دفة من هرعوا الى شوارع لبنان في نكباتِهِ التي تكاد لا تنتهي؟ وماذا عن كل الكلام الذي… اقرأ المزيد

التفتيش المركزي هذه حدوده وهؤلاء هم الفاسدون

  القاضي جورج عطيه وضع “خريطة الطريق” وينتظر لحظة الصفر   تتردّد الكلمة بأشكالٍ وأنماط: فساد. الفساد. فاسدون… ويبقى المعنى يقودنا في متاهات ما نعيش. فهل نحن شعبٌ كُتب له أن يموت في اليوم مرات ومرات أم نحن شاركنا الفاسدين فسادهم فأصبحنا واحداً؟ ماذا عن التفتيش المركزي الذي يحتفل في هذه الأيام بعيده الثاني والستين… اقرأ المزيد

الصندوق “لا فارط ولا مرتاح” والمضمون في خطر

  ترشيد عمل “الضمان الإجتماعي” انطلق هو آخر المؤسسات الصامدة في البلد، فهل يُكتب له البقاء أم هو، كما سواه، في العناية الفائقة الشديدة؟ الصندوق الوطني للضمان الإجتماعي الذي يغطي مليوناً و600 ألف مواطن، أي ثلث الشعب اللبناني، “لا مرتاح ولا فارط” وبين الحالتين يبقى السؤال: “شو بدو يصير؟”. صحياً، لم يكن اللبنانيون يوماً في… اقرأ المزيد

وحدهم المغتربون و”حزب الله” سيتنعّمون بالكهرباء

طاقة التسخين 400 دولار بداية وطاقة التوليد 5 أمبير 2500 دولار   الكهرباء “بالشبر والنذور” والموتور “يُقنن” والعتمة آتية آتية… فماذا عن الحلول؟ الأمن أصبح ذاتياً أو يكاد. المياه بالقطّارة والسيترنات “تروح وتجيء” ومياه الشرب نشتريها بعرق الجبين لأن مياههم “عكرة”. والبنزين أصبح مثل العملة الخضراء نادراً. أصبحنا “نعلك” الحياة كما “يعلكون” هم الحلول. وفجأة… اقرأ المزيد