IMLebanon

مجزرة “الحشرات” وخطيئة الدولة والجراد الآتي

  بعد الفساد والسمسرات ونهب المال العام وعرق العباد وتهديد كورونا والتنبيه من الجراد، ومن إرتدادات إهتزازية قد تليها زلازل وويلات أتانا النمنم والبرغش والبقّ والخنافس والصراصير… وماذا بعد؟ هل ما أصابنا في اليومين الماضيين مجرد ظواهر طبيعية مختلفة عن الظواهر اللاطبيعية التي تُصيبنا بفعل الأشخاص؟ فلنخفف قليلاً من التشنجات التي تجتاحنا، لكثرة ما يُصيبنا… اقرأ المزيد

المسافرون يصلون وقوفاً… والوافدون يُخطئون بين الحجْر والإصطياف!

  الإحتواء مهدّد وكورونا ليس مزحة   تنشط الدولة في كلّ الإتجاهات، في اجتماعات تكاد لا تنتهي، لاستقبال الدفعة الثالثة من اللبنانيين العائدين اليوم من الخارج، راسمة بالخط الأحمر العريض خطوطاً تحت خانة: الأخطاء السابقة… فماذا فيها؟ وماذا ينتظرنا مع قدوم هؤلاء في مرحلة تفلت فيها كثيرون من مقومات الحجر الصحي؟ وهل أقسم، من يفترض… اقرأ المزيد

المدارس الخاصة تُحتضر و”معاليه” لا يرسو على برّ!

  750 ألف طالب في الإنعاش   إلتقى عدد من المطارنة والآباء في ردهة إحدى المدارس وفلشوا أوراق ملف المدارس الخاصة في لبنان وخرجوا بملاحظات واقعية هي لسان حال أطراف الموضوع الأربعة: الأساتذة: نحتاج أن نقبض رواتبنا. المدارس الخاصة: كيف ندفع إذا لم نقبض؟ وزير التربية: إبحثوا عن حلٍّ. لجان الأهالي: أولادنا خط أحمر. الدولة:… اقرأ المزيد

هل يتحوّل المغترب من ثقلٍ مالي إلى حمل ثقيل؟

  حين تتوقّف الدجاجة عن إباضة الذهب كلّ شيء يتغيّر، يتبدل ويتحول… ثمة مغتربون عادوا، في لحظةٍ حاسمة حساسة دقيقة، الى الوطن فهل يستوعبهم هذا الوطن؟ وهل ما زال المغتربون خارج الوطن ثقلاً اقتصادياً ومالياً؟ وماذا لو أصبح من عاد منهم “حملاً ثقيلاً” على الوطن؟ وزارة الخارجية والمغتربين نشطت كثيراً، في الأعوام الماضية، في اتجاه… اقرأ المزيد

ذبذبات طرابلس ستُصيب كل لبنان… و”الجوعان غضبان”!

  الثورة المتجدّدة انطلقت   “الرجل الجوعان رجل غضبان”. هو مثلٌ إنكليزي يفهمه اللبناني ويُطبقه الطرابلسي والبيروتي والصيداوي والزحلاوي والزغرتاوي والبشراوي، وكل لبناني حظه أن يولد هنا ويكبر هنا. لكن، أن تندلع ثورة الجياع، بجزئها الجديد، من طرابلس يطرح السؤال: لماذا ذبذبات طرابلس بهذه القوة؟ لماذا تنجح هذه المدينة الجميلة جغرافياً في تصدير ذبذبات إيجابية… اقرأ المزيد

إقرأوا بصوتٍ عالٍ ودعوا الأطفال يحلمون

  5 دقائق للألعاب الإلكترونية وساعات لقصص وحكايات   هناك مئة مليون عربي لا يقرأون ولا يكتبون. ويبلغ متوسط المدة التي يُمسك فيها الطفل العربي بقصة ويسرح في تفاصيلها ست دقائق سنوياً فقط لا غير. لكن، على الرغم من هذا ومن ذاك، لا يزال هناك من يكتب ويتميز. فعلام يراهن كاتب قصص الأطفال باللغة العربية؟… اقرأ المزيد