العهد وحزب الله: وحدهما يعرفان ما يريدان
باتت التفاصيل اليومية التي يعيشها اللبنانيون مأسوية الى درجة لم يتوقّعها أكثر العقول شراً، بدءاً من مصرف لبنان والحاكم بأمره رياض سلامة وجمعية المصارف وجوقة المطبّلين والمزمّرين له في لبنان والخارج، وصولاً الى القوى السياسية والأمنية التي لا تزال تؤمّن الحماية له. وإذا بات اللعب على حافة الهاوية مكرراً في السياسة، فإن سياسة الاستبداد… اقرأ المزيد