لا نريد «سوليدير» ثانية
بعد ثلاثة ايام على مجزرة بيروت، لا تزال هواتف آلاف اللبنانيين تتلقى اتصالات اطمئنان من اصدقاء ومعارف من كثير من العواصم، وسط تضامن عربي ودولي واسع. حجم الكارثة ومشاهد الموت والدمار صدمت دولا تعاني من أزمات «كورونا» وانهيار اقتصاداتها، ودفعتها الى المبادرة بارسال مساعدات عينية. انفجار المرفأ لا يزال يتصدر عناوين شاشات التلفزة العالمية… اقرأ المزيد