IMLebanon

المطار تحت سلطة عوكر: ممنوع على MEA نقل الجرحى! ما الذي يفعله الأميركيون على شاطئ ضبية؟

مساء الأربعاء الماضي، أطلّ النائب «التغييري» وضاح الصادق عبر قناة «أل بي سي» لـ «يكشف» أن «هناك أبواباً في مطار بيروت لا يدخل أو يخرج منها إلا عناصر حزب الله، والأمر نفسه ينطبق على مرفأ بيروت»، مشيراً إلى أن المطار «بأكمله بإدارة حزب الله». وسأل: «هل يريدون إقناعنا بأنه لا يوجد فساد أو تهريب في… اقرأ المزيد

السعودية تناور: ابتعاد عن فرنجية وانفتاح على باسيل

     ليس تفصيلاً أن الوعكة الصحية «العابرة» التي ألمّت بالسفير السعودي وليد البخاري وحالت دون مشاركته في لقاء لجنة السفراء الخماسية مع رئيس تيار المردة سليمان فرنجية أول من أمس، «عبرت» سريعاً، ليشارك أمس في لقاء اللجنة مع رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل. بعيداً عن الشكليات التي ليست بلا معنى سياسي، كجلوس البخاري… اقرأ المزيد

نعيم قاسم: لسنا معنيّين حالياً بأيّ نقاش حول مطالب إسرائيل

  وقف العدوان على غزة يعني وقفاً تلقائياً لجبهة الجنوب   أكد نائب الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم أن الحزب غير معنيّ بأيّ نقاش في الوقت الحالي بشأن المطالب الإسرائيلية في ما يتعلق بجبهة الجنوب، مشيراً إلى أن «موقفنا واضح: مع وقف الحرب على غزة تتوقف الجبهة تلقائياً في لبنان». غير ذلك، «لسنا… اقرأ المزيد

جنبلاط: أدعم انتخاب فرنجية

  ينبغي ان تصبح «الخماسية» زائداً واحداً لم يكن بمقدور حزب الله إلا أن يتدخّل مسانداً لغزة   ينتفض وليد جنبلاط مستغرباً استهجان محدّثه، إذ يسأله عن تأييده لحركة حماس في غزة. فـ«فلسطين قضيتي منذ أيام كمال جنبلاط، وهذا مكاني وموقفي الطبيعي». ويبتسم ساخراً إذا ما ذُكّر بشعار «لبنان أولاً»، فـ«الوقت تغيّر عن الأيام التي… اقرأ المزيد

خط «مباشر» بين بيروت وتل أبيب: أنظمة تشويش على اتصالات المقاومة؟

     يتواصل الغموض المحيط بالنشاط المكثّف والمتزايد، للطائرات العسكريّة الأجنبيّة التي تقوم برحلات بين مطار بيروت وقاعدة حامات الجوية التابعة للجيش اللبناني، وبين قواعد عسكرية في المنطقة، من بينها مطار تل أبيب في الكيان المحتل، ما يثير أسئلة حول الأهداف من وراء هذه الرحلات، وطبيعة حمولات هذه الطائرات، ووجهتها النهائية، وما إذا كانت تتضمّن… اقرأ المزيد

بيع مزيد من الأسلحة بـ«بلاش» أيضاً! بنادق أرخص من لعب الأطفال

   في 20 شباط الماضي، نشرت «الأخبار» تفاصيل حول عقدين بالتراضي تحيط بهما علامات استفهام كثيرة، باع بموجبهما الجيش كمية ضخمة من الأسلحة الفردية الشرقية الصنع بمعظمها، والصالحة للاستعمال، مقابل مبلغ لا يتعدّى ثلاثة ملايين دولار، وبما يقلّ عن السعر الذي كان يمكن تحصيله بما يراوح بين «70% و90%»، بحسب مصادر عسكرية مطّلعة أكدت أن… اقرأ المزيد