جورج حاوي باقٍ فينا… مفكرٌ وقائد وقدوة
ستة عشر عاماً على جريمة اغتيالك حُرمنا فيها متعة مجالستك الفكرية، السياسية والاجتماعية. قراءاتك وتطلعاتك كانت تبعث فينا الأمل دائماً بدنو ساعة المستقبل الزاهي لشعبنا ووطننا الذي كرست حياتك من أجله، رغم ظلامية المشهد الذي يظلّلنا داخلياً وفي المحيطين القريب والبعيد. ولا أبالغ إذا قلت انني على مدى هذا الوقت ولم أزل، أستيقظ في… اقرأ المزيد