ساحل الشوف: لملمة آثار الحريق تنتظر الإغاثة
«من بعد ما احترقنا، إجو طفّونا»، قالت إنعام عواد (64 عاماً) وهي تتفقد منزلها المحترق في الطبقة الأرضية من مبنى سكني على الطريق العام لبلدة الدبية. لم يخطر ببال «أم علي» التي نجت من ويلات الحرب الأهلية في ساحل الشوف، أن حريق حرج الصنوبر المجاور سيدمّر منزلها ويهجّرها إلى بيروت. عواد المنحدرة من جرد… اقرأ المزيد