كيف نموت.. غير طائفيين
لا داعي للتعمّق في تطورات الأيام الماضية وهي كانت بمجملها تتعلق بكيفية إعادة إحكام سيطرة أمراء الطوائف على السلطة ووضع معايير جديدة لتقاسمها على قاعدة الأقوياء في طوائفهم، لتصبح أعرافاً سياسية فوق دستورية ولها قوة القانون، كعرف الجريمة السياسية والفساد الحكومي. إنّه زمن الأقوياء ولا قيمة فيه للأفراد الضعفاء في الطوائف أو الوطن. الضعفاء هم الأفراد… اقرأ المزيد