وا إسلاماه
دخل عمر بن الخطاب القدس على دابته سنة 638م والاسلام في فجره وأجراس الكنائس تقرع ولا وجود للمسلمين بعد في هذه المدينة ولا وجود لمسجد فيها، فسلمه بطريرك القدس صفرونيوس مفاتيحها ودعاه لإقامة صلاته في كنيستها، فتمنع عمر عن ذلك خوفاً من أن يحول المسلمون الكنيسة إلى مسجد، وصلى خارج الكنيسة. ولتوثيق العلاقة بين المسيحيين… اقرأ المزيد