IMLebanon

“14 آذار” بعد حكم المحكمة… “حزب الله” هو المحكوم

  تترقّب الأوساط اللبنانية كيف سيتم التعاطي مع مرحلة ما بعد صدور الحكم في قضية إغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري ورفاقه خصوصاً ان “حزب الله” يرفض حتى الساعة تسليم المتهم الرئيسي سليم عياش.   لم يشفِ حكم المحكمة الدولية غليل جمهور 14 آذار والشعب الذي ينتظر تحقيق العدالة ولو لمرّة واحدة، والمسألة هنا لا تتعلّق… اقرأ المزيد

من 2005 إلى 2020… لبنان بين الإغتيال الكبير والإنفجار الأكبر

  15 سنة ونصف السنة و4 أيام مرّت على تفجير موكب الرئيس الشهيد رفيق الحريري ليصدر حكم المحكمة الدولية الخاصة بلبنان، كل تلك المرحلة لم تكن كافية لترتوي أرض لبنان من الدماء والمشاكل، فأتى إنفجار مرفأ بيروت كضربة كبيرة ومزلزلة للبلاد.   لحظة سماع دويّ الإنفجار بعد ظهر 4 آب، ظن الجميع أن مشهد إغتيال… اقرأ المزيد

الكنيسة والمحكمة الدولية… العدالة لحماية الإنسان ولبنان

  يتذكّر الجميع الدور الذي لعبته الكنيسة المارونية في مواجهة الإحتلال السوري من خلال المواقف الصلبة التي إتخذها البطريرك الراحل مار نصرالله بطرس صفير، ومن ثم نداء المطارنة الموارنة الشهير في أيلول 2000، ليتبعها الدور القيادي لصفير بعد إغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري في 14 شباط 2005، وصولاً إلى التحرير في 26 نيسان 2005 وإقرار… اقرأ المزيد

العونيون يُعرقلون التحقيق… ويحمون من دمّر المناطق المسيحيّة

  شكّل التجاذب الذي حصل بين وزيرة العدل المستقيلة ماري كلود نجم ومجلس القضاء الأعلى على إسم المحقق العدلي عاملاً حاسماً يعزّز عدم ثقة اللبنانيين عموماً وأهالي المناطق المنكوبة خصوصاً، بإمكان توصّل التحقيق المحلي إلى مكان ما يكشف حقيقة الإنفجار المدمّر الذي وقع في المرفأ.   تأتي المفاجأة من المكان غير المتوقّع، إذ إنّ الجميع… اقرأ المزيد

عند برّي… “دمار البلد ولا خراب الكرسي”

  واهم من يظن أن رئيس مجلس النواب نبيه برّي الذي يُعتبر العمود الفقري للمنظومة الحاكمة ما بعد “الطائف” قد يتغير، فمهما عصفت بالبلاد إنفجارات وأزمات وكوارث فإن رئيس المجلس يبقى هو هو ولا شيء يؤثّر فيه.   لم يحرّك مشهد إنفجار المرفأ المزلزل برّي، ولم يؤثّر به منظر الدمار والخراب، ولم يدفعه إنبعاث رائحة… اقرأ المزيد

التدويل يطرق الأبواب… وقوات “طوارئ” لضبط المعابر كلها؟!

  شكّل إنفجار المرفأ نقطة تحوّل مركزية إستفاق معها المجتمع العربي والدولي على هول الكارثة، وأيقن الجميع أنهم يتركون الشعب رهينة مسؤولين مهملين لا يرفّ لهم جفن حتى لو تدمّرت العاصمة والضواحي وسقط آلاف الناس.   فضحت صرخات الإستغاثة للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في الجميزة وطلب الشعب منه نجدتهم للتخلّص من هذه الطبقة الحاكمة التي… اقرأ المزيد