الهدنة الجنبلاطية… وخط الزلازل من دمشق إلى بيروت
يُدرك رئيس الحزب “التقدمي الإشتراكي” وليد جنبلاط أكثر من غيره من السياسيين أن هناك أمراً ما تغير في اللعبة الداخلية لذا فإن المراقبة الآن أفضل من الهجوم غير المبرمج. عاد جنبلاط إلى شعاره الأول منذ اندلاع الحرب السورية وهو “أجلس على ضفة النهر أنتظر جثة عدوي لتمرّ”، وهذا الشعار كان منذ العام 2012… اقرأ المزيد