البابا يسأل… وباريس والقاهرة لا تملكان جواباً
ما زالت رئاسة الجمهورية اللبنانية محطّ اهتمام دول العالم، من دون أن يتطوّر ذلك الى مبادراتٍ فعلية تنقذ الوضع وتؤسّس لمرحلةِ حلولٍ بعيدة عن مسار أحداث المنطقة. لم تبقَ دولةٌ عربية أو إقليمية أو غربيّة إلّا و«بلّت» يديها في الأزمة الرئاسية التي تشكّل منبراً أو مسرحاً لإستعادة دورٍ فُقد، أو مناسبة لإطلالة جديدة بعد التراجع… اقرأ المزيد