IMLebanon

القوى السيادية… دور أكبر من “قرنة شهوان” وأصغر من “14 آذار”

    تبدّلت الإصطفافات السياسية في لبنان بعد التسوية الرئاسية عام 2016، لكن سرعان ما عاد الوضع إلى عدم الإنضباط بعد انتفاضة 17 تشرين وأدّى هذا الأمر إلى توزّع جديد للقوى السياسية.   أدّى لقاء قرنة شهوان دوراً بارزاً في الوصول إلى لحظة 14 آذار، وقد شكّلت الأحزاب والشخصيات التي اصطفّت حول البطريرك الماروني الراحل… اقرأ المزيد

“فرصة” التأليف لا تُفسد “فرضية” الإنتخاب

      ينتظر الجميع خطوة رئيس الحكومة المكلّف نجيب ميقاتي المقبلة لمعرفة الإيجابيات التي تُروّج لإمكان تأليف حكومة قبل نهاية عهد الرئيس ميشال عون.   سواء تألفت حكومة جديدة أو لم تتألف، فإن عدم انتخاب رئيس جديد للجمهورية يعني أن الفراغ سيتحكّم بالبلاد، لأن تجربة حكومة الرئيس تمام سلام تعني أن كل وزير بات… اقرأ المزيد

كما في 13 تشرين كذلك في 31: عون خارج بعبدا… وجنرال بلا جيش

    تكثر السيناريوات والتحليلات حول يوم 31 تشرين الأول، فهذا اليوم يُجسّد نهاية عهد كاد يودي بالبلاد نحو الدمار الشامل.   إذا كان رئيس الجمهورية العماد ميشال عون حسم قراره بالنسبة إلى ما سيفعله في 31 تشرين، إلّا أنه يُبقي الغموض سيّد الموقف وذلك للّعب بأعصاب الجميع من دون استثناء، فمعروف عن عون أنه… اقرأ المزيد

النواب “التغييريون” وطرح الأسماء… الأولوية للمبادرة أو للنتائج؟

  إنتهت المرحلة الأولى من مبادرة النواب «التغييريين» التي تضمّنت جولة على الكتل النيابية في إطار التسويق لمبادرتهم التي يريدون عبرها عدم استفزاز أيّ من الكتل.   يعمل النواب «التغييريون» على «جوجلة» الأفكار وتقييم النتائج، وستتمثّل المرحلة الثانية بطرح سلّة من الأسماء المرشحة على الكتل الفاعلة، في حين أنهم أسقطوا عدداً من الأسماء من لائحتهم… اقرأ المزيد

باسيل يحاول فرض ترشيحه “الهزيل”… متى تصل كلمة السر “النووية”؟

  يخوض رئيس «التيار الوطني الحرّ» النائب جبران باسيل إحدى أشرس معاركه، فهو يحاول أن يثبت زعامته داخل تياره وعلى الساحة المسيحية، كذلك فإنه يعمل لأن يكون الممرّ الإلزامي لرئاسة الجمهورية.   خدم الحظّ وعضلات «حزب الله» باسيل لأقصى حدود، ومنحاه كتلة نيابية من 17 نائباً، لكن ما يمكن تأكيده أن هذه الكتلة غير متراصة… اقرأ المزيد

عودة جنبلاطية إلى “جبهة النضال”؟

  يحاول رئيس الحزب «التقدمي الإشتراكي» وليد جنبلاط لعب دور «بيضة القبان» مجدداً، وهو يستغل التباعد بين حلفاء «حزب الله» من جهة والتشرذم الحاصل بين مكونات المعارضة من جهة ثانية.     حاولت قوى المعارضة أن تحسب «اللقاء الديموقراطي» من ضمن صفوفها وكذلك الأمر بالنسبة إلى كتلة «الإعتدال الوطني» وبعض النواب السنة الذين يعتبرون من… اقرأ المزيد