أول الكلام وآخره
يحار المرء في كيفية التعامل مع محكمة، أقامها أصحابها بحجة كشف قتلة رفيق الحريري ومحاكمتهم، فإذا بها تنتهي نسخة عن محكمة المطبوعات. وإذا كان الاتهام الذي قامت عليه، هو محاولة تقويض ثقة الجمهور بها كمؤسسة عدالة، فهي بعد كل ما مرّ، لم تُبق على ثقة إلا قلة قليلة، من المستفيدين مباشرة من وجودها. وهؤلاء ينحصرون… اقرأ المزيد