دعوة لاستعادة العقل في القرارات الوطنية: إلى اتفاقية الهدنة مجدداً
إنّ مسألة العقل، أو تحكيم العقل، في القرارات الوطنية ليست تحليلاً نظرياً ولا نفسياً ولا فلسفياً لتفوق العقل على باقي مكوّنات الإنسان، وتحديداً على الغرائز والعواطف والمشاعر والانفعالات. فالعقل هو طاقة الإدراك الأولى للإنسان، وبها يمكن استدراك المستقبل وأين تقع المصلحة تالياً. هذه المسألة تفرضها اليوم التطورات الحربية الأخيرة، وما وصل إليه الصراع… اقرأ المزيد