ما بين ساحات 2005 و2019
إنقضت الساعات الـ72 التي أعطاها الرئيس سعد الحريري لنفسه ولحلفائه وشركائه في الحكومة للتجاوب معه «وإلا «سيكون له كلامٌ آخر». الكلام الآخر الذي اعتقدنا أنه سينهي حقبة التمرد والإستئثار والذي وصلت أصداء نقاشاته الى كلّ ممرات القصر الجمهوري وتلاه الحريري بعد اجتماع الحكومة أظهر عدم إمكانية انتصار المنطق الإصلاحي على المنطق الآخر، منطق الإستئثار… اقرأ المزيد