IMLebanon

متغيرات البورصة الرئاسية؟!

  بلغت البورصة الرئاسية حد التساؤل عمن يمكن ان يصل الى قصر بعبدا، طالما ان العقد لا تزال تمارس امام رئيس تكتل التغيير والاصلاح العماد ميشال عون ورئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع، لاسيما ان جهات بارزة قد غيرت رهانها  على احد المرشحين باتجاه شخصية ثالثة هي رئيس  تيار المردة الذي لا بد وان يستقطب… اقرأ المزيد

ايران تودع سلاحها النووي؟!

  اوحت الساعات الاخيرة الماضية ان المفاوض الايراني في الملف النووي اقترب من «رفع العشرة» بالنسبة الى القبول بتجميد  النشاط النووي لعشر سنوات بعكس كل ما يقال عن صلابة  طهران في ردها على مطالب  واشنطن، وقد جاء هذا التوقع قياسا على الضائقة المالية الاقتصادية التي تعاني منها ايران من غير حاجة الى الايحاء بالعكس في… اقرأ المزيد

اين الرئاسة من هموم المنطقة؟!

  ماذا يمنع البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي من ان يسمى الاشياء  باسمائها، بالنسبة الى من يؤخر الانتخابات الرئاسية؟ والسؤال عينه مطروح على القيادات المسيحية الاخرى التي تحاذر مقاربة الموضوع وكأنها تترك «للفخار الماروني يكسر بعضه»، والا لا معنى لهذا الصمت  من جانب هؤلاء، وكأن الامور مرهونة بالطائفة المارونية ولا شيء سواها، مع… اقرأ المزيد

«قطوع» الحكومة وسريان الحوار؟!

  مرت   الحكومة بــ «قطوع» سياسي اين منه الانفجارات الامنية التي تتلاعب بالبلاد، حيث لكل مصالحه فيما تكاد المصلحة العامة تضيع بين من يريد الدولة وبين من يريد دويلته لمجرد انه مقتنع بالوزارة التي يتسلمها، لاسيما ان الامور العالقة مثل انتخابات رئاسة الجمهورية ستبقي عالقة طالما ان المعنيين بها لا يزالون على تصلبهم، فضلا عن… اقرأ المزيد

الغباء المسيحي اللبناني؟!

  ماذا تفعل  القيادات المسيحية اكثر من الثرثرة لتجنب بقاء  الرئاسة الاولى من دون رئيس؟ وماذا يقال عن الشعب المسيحي – الشرقي الذي تطحنه المؤامرات والمجازر في وقت واحد؟ وماذا يفعل الموارنة للمحافظة على وجودهم في لبنان؟ هذه ليست  مجرد اسئلة طالما ان لا جواب عليها «لان الرئاسة الاولى  لا تزال ضائعة بين ذكاء بعضهم… اقرأ المزيد

آلية انعقاد مجلس الوزراء؟!

وهكذا يبقى مجلس الوزراء من دون آلية انعقاد، والا ما معنى الدوران في حلقة مطالب وتصرفات مفرغة، يستحيل على احد ملؤها كي لا نقول فهم معناها الدستوري والقانوني اللذين باتا يميزان هذه الحكومة التي نراها في خير يوما وفي ضير يوما اخر، لان لكل وزير لهجة سياسية  لا يمكن ان تلتقى مع لهجة سواه، حتى… اقرأ المزيد