IMLebanon

«التغييريون» يجب أن يسرعوا لإنقاذ سمعتهم وسذاجتهم.. فالإصلاح هو المطلوب وليس مجرّد التغيير

  لماذا هذا الذي فعله التغييريون (كما يسميهم الناس)؟ أضاعوا الفرصة على المعارضة الإصلاحية، كان يمكن أن تكون 36+4+13 أي 53 مقابل إيران وتحرير فلسطين من حزب الله الذي لم يكن فيه أبيض سوى الأوراق! لماذا اختاروا الذي كان رافضاً أن يكون رئيس جمهورية فانتخبوه؟ لماذا لم يتضامنوا ويتكاتفوا بدلاً من «النقار» والولدنات كأنهم خارجون… اقرأ المزيد

يا صاحب السماحة: ماذا جاء يفعل العونيّون في دار الطهارة في اليوم التالي؟

  يا صاحب السماحة، هذا الذي حصل هو تغيير في المفاهيم! صاحب السماحة، أنتم تحملون مسؤولية وطنية كبرى، وأنتم بوطنيتكم وبأخلاقكم وثقافتكم دائماً أهلٌ لها! ولكنكم ارتكبتم خطأً كبيراً، حدث غير ما كان يجب أن يحدث! الذين جاؤوا في اليوم الأول، جاؤوا مستقطبين هموم الناس وانفعالاتهم، الذين جاؤوا في اليوم التالي، جاؤوا لتمثيل مسرحية لإسماعيل… اقرأ المزيد

الانتخابات الرئاسية: لماذا لا تكون حكومة في المنفى؟

  كل الأنظار والآمال متجهة هذه الأيام الى انتخابات الرئاسة، كما كانت قبل 15 أيار الماضي. ولأنه بعد انتهاء ولاية ميشال عون، فإن البحث هو عن الأسوأ أو الفوضى، فلربما لم تجد قوة الإحتلال الإيراني مَن هو الأسوأ لميشال عون والأفضل لخدمتها، فتكون الفوضى أو يكون الفراغ!!! لبنان واقع تحت الإحتلال الإيراني بكل مؤسساته وسياسته،… اقرأ المزيد

الثورة آتية لا ريب فيها!

  الثورة آتية لا ريب فيها! الذي حصل في 17 تشرين هو انتفاضة هو إنذار ولكنّه لم يحقق أي تغيير بل بقي الفسادعلى حاله وإستفحل. و15 أيار ستكون سبباً إضافياً للثورة لأنّها ستعود بعصابة علي بابا والأربعين نائباً ووزيراً الى الكهف! يضاف الى التزوير فضيحة منع المغتربين من التصويت. ولأن التزوير سيكون بلا حياء، وأصلاً… اقرأ المزيد

15 أيار لن تحلّ المشكلة بقانون انتخاب!

  الثورة آتية بعد ذلك… فوراً وإلى الشوارع   أخشى من نتائج الإنتخابات النيابية ان تأتي مخيبة للآمال لسببين:   أولاً: قانون الإنتخاب وضعته أجهزة المخابرات ليبقى أزلامها ويعود الى السلطة وهو اسوأ قانون انتخاب في العالم والتاريخ. وهو موضوع على قياسات جبران باسيل وحزب الله: نائب يفوز بـ 25 صوتاً ومرشح يسقط بعشرة آلاف… اقرأ المزيد

لا حلّ إلا بديغول لبناني… ولكن كيف تتحقق الأعجوبة؟

      الإحتلال الإيراني للبنان والذي ولّد الأزمة التي يتخبط بها لبنان منذ سنوات، على الأقل منذ بداية عهد ميشال عون، هذه الأزمة عانت مثلها تماماً فرنسا، أمّنا الحنون، في حرب استقلال الجزائر ولم تخرج منها، ولا كان بالإمكان الخروج منها لولا شخصية تاريخية فرنسية ضخمة هي الجنرال شارل ديغول!     كانت الجزائر… اقرأ المزيد