مجاعةٌ ونفْطٌ… وكورونا
… ومثلما مـرَّتْ قافلةٌ من أمام البئر وانتشلتْ يوسف بن يعقوب، بعدما رماه أخوته حسداً، ثم اشتراه تجارٌ إسماعيليون، إلى أن أصبح وزيراً لفرعون مصر وتولّى شؤون الإعاشة أيام المجاعة. هكذا وقف التجار الإسماعيليون أمام بئر البلوك “4” النفطي، لانتشال الوزيرالذي يتولى شؤون الإعاشة أيام المجاعة… ولأنهم جعلوا لبنان صحراء فقد أصبح في… اقرأ المزيد