وهل الخلاص على صليب اليهود …؟
على صورة شغور الرئاسة الأولى، يكون شغور الرئاسة الثالثة… وحدها الرئاسة الثانية بفعل «ثنائيتها» تنتصر على الشغور… والرئاسة الأولى كانت لا تزال شاغرة لولا «ثنائية» الرئاسة الثانية والقرار الإلهي، والرئاسة الثالثة رهينةُ ثنائيةِ القرار الإلهي وسقوط «الحجاب». الرئاسة الأولى امتزجت بثنائية وهمية في معراب، ومنذ أن ارتفعت كؤوس الشمبانيا ابتهاجاً بها، قلنا بلسان امرىء… اقرأ المزيد