سلاحك من الله
… ونطَقَ فخامة الرئيس وقال الكلام المباح على السلاح، فالتهبتِ المواقف وانطلقت الألسنة المكبوتة من أوكارها، وعادت الثنائيات الى مربَّعاتها الأوائل بين نصف لبنان السياسي النازح نحو السعودية، ونصفه الثاني النازح نحو إيران. ولغة لبنان الرسمية تلعثَمتْ على ألسنة الملائكة بين: ما هو عربي وما هو أعجمي، وما هو شيعي وما هو سنّي، على ما… اقرأ المزيد