الحوار… والمارونية الجنبلاطية
بالإذن من طاولة الحوار ومواصفاتها الرئاسية فالحل ليس عندها، بل في ما قرأته أخيراً للنائب وليد جنبلاط وهو يكرِّر للمرة الرابعة على ما أذكر دعوة أقطاب الموارنة الى الإتفاق على مرشح رئاسي، لأنهم بهذا الإتفاق يستطيعون أن يقولوا لهذا: كنْ فيكون ولذاك زُلْ فيزول… لكنّ «تراكم الأحقاد فيما بينهم هو الذي أوصلنا الى هنا…». وأنا… اقرأ المزيد