IMLebanon

كمال جنبلاط وكازينو قصر بعبدا

عطّلوها… ولم تكن الثالثة ثابتة عبر جلسات الإنتخاب الرئاسي، لأن «كولومبس» مجلس النواب لم يكتشف بعد الرئيس القوي، ولأن الفيلسوف اليوناني «ديوجين» لا يزال حاملاً قنديله في واضحة النهار مفتشاً عن رجل. والرجل الذي لمْ تهتدِ إليه بوصلة المجلس النيابي، هو الذي أشارت إليه رسالة القديس بشارة بطرس الراعي الى أهل الإستحقاق الرئاسي، فحدَّدَتْ معالمه… اقرأ المزيد