قصْرُ “الصنَوْبر” في بعبدا (1)
ماذا… لَـوْ لَـمْ يأْتِ هذا الإطفائي الفرنسي إيمانويل ماكرون، والنارُ في بيروت تلتهمُ النفوسَ والبيوت، وفي لبنان نارٌ تحت الرمادِ وفوقَ الرمادِ نار. سؤالٌ يُطْـرحُ بالأخصّ على أصحاب الثقافة المحنَّطة الذين فلسفوا زيارة الرئيس الفرنسي بخلفيِّةٍ عدائيَّةٍ تاريخية للغرب… هؤلاء الذين يجمِّدون التاريخ ويتجمّدُ التاريخ فيهم. إنّها الثقافة المتوارثة من العصر العبَّاسي… اقرأ المزيد