بالتوافق لا بالنصف زائد …
بدايات السنة الثانية من عمر الفراغ، وعمر السامعين يطول، لا تبشّر بالخير العميم، ولا تشجّع على فتح سيرة التفاؤل. على الأقل، لا توحي بأن خاطفي أو معرقلي الاستحقاق الرئاسي سيتخلّون بسهولة، وعمّا قريب، عن هذا “الكنز السياسي” الذي في حوزتهم. المثَل يقول مَنْ صبَر يوماً يصبر شهراً، ومن يصبر شهراً يصبر دهراً. ومَنْ يدري كم… اقرأ المزيد