IMLebanon

الموقف المسيحي توحّد في استعادة الجنسيّة لماذا لا يتوحّد في انتخاب رئيس للجمهوريّة؟

بعدما رحّبت بكركي بوحدة القوى المسيحيّة التي جعلتها تحصل على قانون استعادة الجنسيّة، فإنها تتساءل: لماذا لا تستمر هذه الوحدة من أجل التوصّل إلى انتخاب رئيس للجمهوريّة وعدم اللجوء إلى تعطيل جلسات انتخابه فيستمر الشغور الرئاسي إلى أجل غير معروف، وتكون لهذا الشغور انعكاسات سلبية على الأوضاع السياسية والأمنية والاقتصادية، ما يجعل هذه القوى تتحمّل… اقرأ المزيد

وحدة كل طائفة تجعلها تحصل على مطالبها ووحدة كل اللبنانيّين تجعلهم يحمون وطنهم

بات واضحاً، نظراً إلى تركيبة لبنان الطوائفيّة، أن كل طائفة توحد موقفها تستطيع الحصول غالباً على مطالبها، وأن اللبنانيّين كلما وحّدوا موقفهم وعزّزوا وحدتهم الوطنية استطاعوا أن يحموا وطنهم من كل خطر داخلي أو خارجي. ولأن موقفهم لم يكن واحداً من صراعات المحاور، فإن لبنان يعاني اليوم ما يعانيه من جراء هذه الصراعات لأن طرفاً… اقرأ المزيد

هل تعجّل ضربات الإرهاب في حل الأزمات وفي انتخاب “رئيس تسوية” للبنان؟

هل يعجل الإرهاب الذي أخذ يضرب في كل مكان ينتشر فيه في حل الأزمات في المنطقة بعدما طال أمدها وتفاقمت، فكانت ضرباته الأخيرة في ضاحية بيروت وفي ضاحية باريس، وقد تكون هي البداية في حجمها، فيتقرر إقامة جبهة دولية واسعة تتصدى لهذا الإرهاب الوحشي؟ وهل يعجل أيضاً في انتخاب رئيس للبنان يحصن جبهته الداخلية في… اقرأ المزيد

هل يعطّل الخلاف على القانون الانتخابات كما عطّل الخلاف على الرئيس الاستحقاق؟

يمكن القول إن “حزب الله” قد يكون الوحيد بين الاحزاب المرتاحة الى وضعها ما دام السلاح في يدها وما دامت ايران تلعب دورها المؤثر في المنطقة. فالكلمة هي للحزب، ليس في 8 آذار فحسب، بل في أي حكومة يشارك فيها أو يتحكم بقراراتها اذا لم يكن مشاركاً فيها، وهو ما يجعله لا يعترض على مواقف… اقرأ المزيد

هل تكون نتائج التدخّل الروسي في سوريا شبيهة بنتائج التدخّل السوري في لبنان؟

هل يمكن القول إن التدخل العسكري الروسي في سوريا شبيه بالتدخل العسكري السوري في لبنان؟ فالرئيس بشار الاسد هو الذي طلب النجدة عندما صار خطر تنظيم “داعش” واخواته يهدد مصيره ومصير نظامه. والرئيس سليمان فرنجيه الذي طلب في الماضي مع قادة مسيحيين دخول القوات السورية الى لبنان لرد هجمات الفصائل الفلسطينية ومن معها على مدن… اقرأ المزيد

كيف للمسيحيين أن يستعيدوا الحقوق والدور وهم يتخبّطون من الرئاسة إلى “تشريع الضرورة”؟

بعدما كثر الكلام على حقوق المسيحيين وتكررت المطالبة باستعادة هذه الحقوق تحقيقاً للمشاركة الوطنية الصحيحة، صار لا بد من عرض الأسباب التي أدت إلى إضاعة هذه الحقوق وعدم المحافظة عليها، ومن أهمها: انقسام القادة المسيحيين حول كثير من المواضيع المهمة وحتى غير المهمة، وهو انقسام جعلهم يفقدون دورهم الفاعل في الداخل وفي الخارج، بحيث لا… اقرأ المزيد