الحزب يحمّل العدو الإسرائيلي مسؤولية معارك الجنوب
تشير مصادر سياسية إلى أن الإتصالات التي جرت على أرفع المستويات عربياً ودولياً وإقليمياً، أدّت إلى عدم توسيع رقعة الإشتباكات على الجبهة الشمالية وعودة الأمور إلى حقبة عام ٢٠٠٦ وإستهداف المنشآت الحيوية ومدن وقرى بعيدة وبمنأى عن خط الإشتباك جنوباً. وهذا ما قامت به باريس وواشنطن وأكثر من دولة، في حين عُلم أن سفير… اقرأ المزيد