يا جورج علينا أن نفتح ثغرة في هذا الجدار!
المرة الوحيدة التي تحدثت فيها مع جورج عبدالله، كانت في منتصف نيسان الماضي. اتصال هاتفي خاطف بعد ان علم بوجودي في منزل عائلته في القبيّات في زيارة خاصة. لم يترك لي صوته الجهور والمتقد حماسة فرصة للحوار. قدم التعازي باستشهاد سمير القنطار. ابلغ سلامه لجميع من يسأل عنه. اعتذر عن عدم الاطالة في الحديث لأسباب… اقرأ المزيد