IMLebanon

تغريدة الغضب: «نحن الطفل وأنت البرميل»  

    يهبط البرميل بسرعة فائقة من الطائرة، يقف الطفل منتظرا وصول موته اليه. اللون الرمادي يسيطر على الصورة، لون البرميل يتماهى مع لون بشرة الطفل وسقف المنزل. يدهس البرميل الطفل السوري … ينظر الطفل الى السماء ويفتح ذراعيه متلقيا اطنان الحقد والجهل ليلفظ انفاسه الاخيرة عالقا بين السقف والبرميل. هذا الطفل الذي انتشرت صورته… اقرأ المزيد

«كلنا شيعة السفارة».. تغريدة بألف خطاب  

تناغم ملحوظ بين المدونين، بـ«فضل» الأمين العام لـ«حزب الله» السيد حسن نصرالله. خطابه العلني في ذكرى «التحرير والمقاومة»، وخطابه السري أمام قياديي وكوادر الحزب الذي سرّب في ما بعد الى وسائله الإعلامية ما زالت أصداؤه تتوالى حتى اليوم. فمن #تحريرك_غش_الدني إلى #عرسال_خط_احمر إلى #مين_طلب_حمايتك وصولاً إلى #كلنا_شيعة_السفارة، لم تعد تتسع مواقع التواصل للهاشتاغات المنتقدة، ضاقت… اقرأ المزيد

المغرّدون يُصوّبون .. «تحريرك غش الدني»  

لم يعد تحريرك «بيهز الدني». تدخلك في سوريا والمشاركة في قتل شعبها ودفاعك المستميت عن بشار الاسد واقحام الاف الشباب اللبناني وحتى المراهقين في حروبك، وبالتالي استجرار من هب ودب من جماعات اصولية ومتطرفة مسلحة الى لبنان، حول تحريرك الى غش كبير، فبات «بيغش الدني»، وحول خطابك من «خطاب التحرير» الى «خطاب التبرير». اما لمن… اقرأ المزيد

التغريدات «تسيطر» على «طلّة» نصرالله  

#راحت_التلة_قبل_الطلة، الطلة الروتينية المكثفة التي لم تعد تحمل جديدا، والتي لا يكاد يمر اسبوع واحد من دون ان يستخدمها الأمين العام لـ»حزب الله« السيد حسن نصرالله كخطة منهجية واعدا الجماهير «بالنصر دائما»، باتت بمثابة «الطلة بلا غلة». اما كل ما يدور حول الخطاب فليس مهما الاعتراف به ان لم يكن لصالحه. لا اهمية لنتائج المعارك… اقرأ المزيد

المغرّدون.. «لا سَماحة» في الحكم على سماحة  

» ميشال سماحة في السجن، فبعد سبعة اشهر سيكون الرجل حرا طليقا وما كان ينقص الحكم «غير القابل للهضم ابدا» استقبله اللبنانيون بموجة تغريدات مستنكرة وغاضبة تحت هاشتاغ #هيدي_مش_محكمة، وسجلت مئات آلاف التغريدات الساخرة والمستهزئة ايضا وصولا الى اليائسة في بعض الاحيان، لتخلص إلى ان اللبنانيين لن يسامحوا ميشال سماحة وبالتالي الحكم عليه. «العضوم استحى… اقرأ المزيد

أم الحسن تنتفض على السيّد حسن: بدنا ولادنا  

من رحم «حزب الله» خرجت صرخات الاستغاثة هذه المرة، ومن قلب الضاحية الجنوبية انتفضت «أم الحسن» مطالبة باسترجاع ابنها من القلمون حياً لا جثة.  كتبت للعالم مغردةً من الألم ما يجري لعائلتها، لمجتمعها الضيّق، المتروك لأمره في ظل مشاركة «حزب الله» في الحرب السورية. قررت أنّ العالم يجب أن يعرف ما يحصل. فتحت حساباً بطريقة… اقرأ المزيد