الجشع حوَّل “أهلا بهالطلِّة” إلى… “أهلا بهالغَلِّة”
هذا الكلام قد لا يُعجِب كثيرين ممَن هم معنيون بالقطاع السياحي من مجمعات سياحية وفنادق ومطاعم وملاهٍ. فكثيرٌ من هؤلاء يتعاطون مع السائح ومع المغترِب وكأنه «الزبون الأخير» الذي يجب أن «نستخرِج» منه أقصى ما يمكن من «فريش دولار»، فربما لن يعود وربما لن يأتي زبون غيره. هذا ليس من باب «النق»… اقرأ المزيد