لن نقول وداعاً للملحق
كأنني في الأمس فقط كنتُ أنتظر صدوركَ الأسبوعي لكي أتسابق على قراءتكَ مع والدي. كأنني في الأمس فقط كنتُ أفتحكَ بشوق وحماسة وبالكثير الكثير من الفخر، لكي أرى إسمي مطبوعاً على إحدى صفحاتكَ، مذيّلاً قصيدةً من أولى قصائدي، فأفكّر: “أخيراً!”، أنا التي تربيتُ على النظر إليكَ مرجعاً فكرياً وأدبياً، ومكرِّساً أساسياً للشعراء والمثقفين اللبنانيين والعرب.… اقرأ المزيد