في كواليس الحوار بين «الكتائب» و«حزب الله»
لم ينسَ النائب الكتائبي إيلي ماروني حرب زحلة عام 1981 وما تعرّض له أهلها من قصف سوريّ كاد أن يبلغ حدّ الإبادة، ولم تَغب عن وجدانه جلسات التعذيب التي أُخضِع لها في عنجر خلال حقبة الاحتلال السوري للبنان، ولم ينسَ حتماً أنّ قتلة شقيقه نصري ماروني لا يزالون فارّين من وجه العدالة في حماية النظام… اقرأ المزيد