وثيقة أنهت «عهدَ الصدمات» وفتحت «عهدَ التحالفات»
لا يرغب أيٌّ من المسؤولين مقارَبة وثيقة «النأي بالنفس» شكلاً ومضموناً إيذاناً بانتهاء مرحلة التريّث وإحياء العمل الحكومي. فنَصّها لم يوضع بعد وصياغته النهائية ستتمّ في جلسة مجلس الوزراء عند إنعقادها. ما يطرح أسئلة عما إذا كان النقاشُ سيُفضي الى وثيقة بحجم الصدمة التي شكّلتها الإستقالة، أم إنها ستكون مجرّد مخرج لأزمة انتهت بثمن… اقرأ المزيد