IMLebanon

موسكو: الأولويّة لدمشق بعد حلب… قبل «الباب» وتدمُر!؟

   لا يقلّل زوار موسكو من أهمية الإنجاز الكبير الذي تحقّق باستعادتها المنطقة الشرقية من حلب مع اعترافها مسبَقاً بحجم الكلفة السياسية والدبلوماسية والعسكرية. لكنهم لا يرون في ما حصل سوى معركة من حرب طويلة. وفي انتظار تحديد الهدف المقبل لا تخفي القيادة الروسية رغبتها بإعطاء الأولوية لأمن دمشق قبل مدينتي «الباب» و«تدمُر»، الى أن… اقرأ المزيد

إذا لم تكن «حكومة العهــد»… حكومة من تكون؟!

بمعزل عن توقيت توليد الحكومة الجديدة وأياً كانت التركيبة التي ستأتي بها، من المفترض أن ينتهي الجدل حول كونها حكومةَ العهد أم لا. فالحديث عن اعتبارها حكومةً انتقالية وحسب لا يُقنع أحداً. إذ بمجرّد أن تستهلك ولايتها أشهراً عدة من العهد الجديد فتُعتبَر جزءاً منه. فما هي المعادلة التي تحكم هذا النقاش؟ تزامُناً مع حركة… اقرأ المزيد

لهذه الأسباب… أنقرة سبقت الجميع الى «الباب»

إنتظاراً لما ستحققه المرحلة الثانية من عملية «درع الفرات» التي استأنفتها تركيا برعاية مباشرة للوحدات الموالية لها لإستبيان حجم ترددات معركة حلب وجزء من الأثمان التي على أبطالها دفعها، يتمّ الفصل نهائياً بين ما آل اليه مصير حلب واستعادة «داعش» سيطرتها على تدمر ومحيطها. فما هي المؤشرات الى هذه القراءة؟ بعد ساعات قليلة على الإعلان… اقرأ المزيد

«ما بعد حلب» … طهران: «صَدَقَ» الروس هذه المرة!

سيناقش الخبراء العسكريون والسياسيون والديبلوماسيون على مستوى المنطقة والعالم التداعيات التي ستتركها «معركة حلب» في الأيام المقبلة، سواءٌ على مستوى انعكاساتها الداخلية في بلد يشهد حرباً شاملة ومدمّرة منذ آذار 2011 الى اليوم، أو على مستوى المنطقة والعالم. وكما في أيّ بلد يشارك طرفاً في الأزمة السورية يبدو أنّ لإيران قراءة مختلفة. فما هي مقوّماتها… اقرأ المزيد

ثلاثة مواعيد ميلاديّة: فهل من رابع لقانون الإنتخاب… فالحكومة؟

دخلت البلاد مدار الأعياد وتوالت الاحتفالات لإضاءة شجرة الميلاد ومغارته على وَقع همس بوجود سيناريوهات لصيغة موسّعة للتشكيلة الوزارية تستوعب الجميع. فتتلاقى التهاني بها مع حلول الأعياد في أجواء توحي بأنها ستكون مميزة بكل المعايير الإحتفالية بما فيها التهليل باكتمال الحجوزات في الفنادق بنسبة مئة في المئة. فكيف تمّ التوصّل الى هذه المقاربة؟ في ظل… اقرأ المزيد

لهذه الأسباب تتجاوز «معركة حلب» كونها جولة عنف

أيّاً كانت الظروف التي قادت الى معركة «حلب الكبرى» فهي بلا شك ليست المعركة الأولى ولن تكون الأخيرة منذ اندلاع النزاع في سوريا بين أبنائها وفيها وعليها. وبعدما تعدّدت وجوه القادة المحليين والإقليميين والدوليين في حرب اقتربت أن تقفل سنتها السادسة بقي «قائد المعارضة» المفقود الوحيد. ولذلك سيبقى السؤال مطروحاً عن المحطة التالية لحلب؟! بعد… اقرأ المزيد