IMLebanon

شكري فكّ «الحصار» الديبلوماسي العربي عن لبنان

باستثناء زيارةٍ شِبه سرّية لوزير خارجية العراق ابراهيم الجعفري لبيروت، لم يزُرها أحدٌ مِن نظرائه العرب منذ زمن سوى وزير خارجية مصر سامح شكري. وهو ما سجّل في الخانة الإيجابية لفكّ الحصار الديبلوماسي العربي عن لبنان. ولذلك ثمّة مَن يدعو إلى التريّث، فلربّما كان زائراً باسمه وباسم حلفائه الخليجيين، وفي هذه الحال النتائج المقدَّرة لن… اقرأ المزيد

القضاء المصري «يقضي» على مهمّة شكري؟

سبَق زيارة وزير الخارجية المصري سامح شكري لبيروت حديث عن مبادرة مصرية نسجت لها تفاهمات إقليمية ودولية، لكن سرعان ما تبخّرت الآمال مع أولى تصريحاته، وزاد الطين بلة أنّ القضاء المصري حرَّك بالتزامن معها ملفاتٍ لشخصيات اتّهمت بالتعامل مع «حزب الله»، وهو ما شكل مؤشراً سلبياً عزّزته المقاطعة المتبادَلة بين القاهرة والحزب. وعندها طرح السؤال… اقرأ المزيد

لماذا تأخّر المشنوق في رفض تهمة «تسويق» عون؟

سال حبرٌ كثير حول انتظار الرابية موقفاً من «بيت الوسط» يفتح الطريق أمام العماد ميشال عون الى قصر بعبدا. وسرَت روايات تحدّثت عن تصويت داخل كتلة «المستقبل» للمفاضلة بينه وبين مرشّحها النائب سليمان فرنجية. واتّهم البعض وزير الداخلية نهاد المشنوق بتسويق عون وهو ما دفَعه الى التوضيح رافضاً «المهمّة التسويقية». فما الذي قصَده المشنوق؟ ولماذا… اقرأ المزيد

أيّ مهمة رسمتها «المرأة الحديدية» لها وللجيش!؟

مَن تابع أولى إطلالات السفيرة الأميركية الجديدة اليزابيت ريتشارد تأكد من أنها لا تقوم بجولة تعارف تقليدية، بل هي في أوج مهمّتها. فقد تعرّفت الى المسؤولين وواكبت ملفات لبنان مسبقاً، وزادتها مهماتها في افغانستان وباكستان واليمن صلابة وخبرة في معالجة الأزمات لفهم ما يجري في بلد متفجّر، فاستحقت لقب «الديبلوماسية – المرأة الحديدية». كيف تمّ… اقرأ المزيد

لماذا لم تسأل «داعش» عن «أذرُعِها» حتى اليوم؟

تُراقب المراجع الديبلوماسية والسياسية والأمنية بدقّة صمت «داعش» تجاه وقوع عدد من أذرعها في قبضة القوى العسكرية والأمنية، على عكس ما حصل مع «جبهة النصرة» عند توقيف قادتها، بحيث لم تُسجّل لها بعد أيّ ردة فعل تُقاس بحصيلة العمليات النوعية والإستباقية التي أوقعت برؤوس كبيرة. ما الدافع الى هذا الصمت؟ وهل من تفسير له؟ خلف… اقرأ المزيد

الرياض: قيادة تركية جديدة للجبهة الــسورية وسلام اليمن وراءنا

يتلمّس زوار الرياض بسهولة حجم الغضب السعودي نتيجة حصار حلب بـ«خدعة روسية» وغض نظر أو إهمال أميركي. وفي الوقت الذي يؤكّدون دعمهم المعارضة، فهم يؤكّدون أنّ يد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ستُطلق قريباً فور تسلّم القيادة العسكرية الجديدة للجبهة السورية مهماتها. وكلّ ذلك يتزامن مع فشل العملية السلمية الأمميّة في اليمن. كيف وبماذا يعبّرون… اقرأ المزيد