IMLebanon

فيلم أميركي – روسي طويل؟

لن ترى المنطقة «حلّاً على البارد»، ولن يكون هناك مسارٌ سلمي لإنهاء الحرب السورية بعدما تقدّمت روسيا مباشرة الى الواجهة فيما تستعدّ الولايات المتحدة الأميركية لملاقاتها. ووسط اعتقاد شامل بأنه لن تكون هناك حربٌ عالمية ثالثة لكنّ الجميع يتوقع سيناريو لفيلم روسي – أميركي جديد. وهذه فصوله. لم يتمكن أيّ من الدبلوماسيين العرب المعتمَدين في… اقرأ المزيد

مِن الجدل حول مقاييس ومواصفات «الرئيس الماروني القوي»

منذ 19 حزيران 2013 تاريخ أوّل لقاء للأقطاب الموارنة الأربعة في بكركي بدعوة من البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي، فُتح الجدل حول هوية «الرئيس القوي» والمواصفات ليكون المرشّح الرئيس الى رئاسة الجمهورية التي حُصرت منذ البداية بأربعة دون غيرهم الى أن بدأت المفاضلة في ما بينهم على قاعدة الأكثر تمثيلاً. وعليه، علامَ يدور الجدل؟… اقرأ المزيد

النازحون «قنبلة موقوتة»… فمَن جهّزها؟

تجدَّد الحديث في الساعات الماضية عن مخاطر التوطين السوري بعد الفلسطيني، وتعالت الأصواتُ مُحذّرة من الآتي باسم «الأزمة السورية» وتردّداتها. ولعلَّ الربط بين هذه المخاطر والإهتمام الدولي والأوروبي تحديداً يفتح الطريق أمام بعض المخارج التي يمكن أن تُخفّف أو تحجب بعضاً من المخاطر. وإذا ساد الإعتقادُ أنّ هذا الملف تحوّل قنبلة موقوتة، فمَن جهّزها؟ كمَن… اقرأ المزيد

السلطة رغم وَهنها أقوى من كلّ الحراك

لا يختلف اثنان من أركان طاولة «هيئة الحوار الوطني» أنّ أمام الهيئة فترةً قصيرة لإثبات قدرتها على تصويب المسار المنحدر الذي يمكن أن يقود البلاد إلى حيث لا يريد كثُر. فالمتحَلّقون حولها يدركون حجمَ المخاطر التي تهدّد البلاد والعباد وسط رهانٍ على قدرةِ أقطابها على استيعاب حراك الشارع، فهُم على ثقةٍ بأنّهم أقوى منهم جميعا.… اقرأ المزيد

المطامر لقوانين الإنتخاب… وليس للنفايات!

من على كرسيه الهزّاز يراقب ديبلوماسيٌّ عتيق الأحداث، يقرأ صحفَه الأجنبية ليواكبَ الجديدَ في العلاقات الدولية. ويتمعنُ في جدولِ مقارنةٍ أعدّه له أحدُ الأصدقاء الغربيين لمرحلة ما قبل الإتفاق النووي وما بعده فلا يرى موقعاً للبنان. وعندما يحدّثك عن الداخل يكتشف أنّ في بيروت مطامرَ لكلّ الملفات الشائكة وليس للنفايات. فكيف وصل الى هذه الخلاصة؟… اقرأ المزيد

لهذه الأسباب …«أمن 9 أيلول» أبعَد الشبح الخارجي

عبَر التاسع من أيلول في افضل الظروف بكلّ ما رافقه في الطبقة الثالثة من مبنى المجلس النيابي خلف أسوار ساحة النجمة وفي محيطها وصولاً الى ساحة الشهداء. ولولا حادثة رشق مواكب الوفود التي شاركت في الحوار بالبيض والبندورة لكان اليوم الأمني أنموذجاً يُحتذى به ليكون مثالاً لعبور الإستحقاقات التي تعيشها البلاد. في قراءة أوّلية لليوم… اقرأ المزيد