أشهُر حارّة سياسياً
الحوار من دون نتائج حاسمة حول رئاسة الجمهورية وقانون الانتخاب، ليبدأ العدّ العكسي لعودة السخونة والمواجهات السياسية الطاحنة. كان العماد ميشال عون يأمل، أو ربما موعوداً، بإنجازات حول طاولة الحوار، تُشكّل مقدمة لإنتخابه رئيساً للجمهورية في جلسة الثامن من آب. لم يكن تفاؤل عون آتياً من فراغ، بل من خلال سلسلة مؤشرات ارتكزت الى موقف… اقرأ المزيد