السيادة الباسيليّة بوصفها جريمة
السيادة، أيضاً، يصحّ فيها ما يصحّ في الشمس: من بعيد تضيء ومن قريب تُحرق. فكيف وأنّ المواطنين الأنضج والأرقى في عالمنا اليوم هم الذين يطمحون إلى كفّ يد السيادات الوطنيّة عن أمور كثيرة تتصدّرها مسألة اللاجئين. هذه– مثلها مثل البيئة والمياه والإرهاب والمخدّرات والجريمة والتهرّب الضريبيّ وتبييض العملة– لا تُعالَج من ضمن نطاق وطنيّ.… اقرأ المزيد