بين الجد واللعب
الكل يلعب، إرهابيو الكوكب المتطرفين دينياً، الخارجين عن خريطة الحياة المعتادة، يثيرهم اليوم “شارليون”، باتوا لا يتقنون حتى لعبة الإستعراض العاطفي تحت بنديرة الحرية المضحكة، فهم أيضاً يلعبون، وكما الإعلاميون أحرار في ما يكتبون ويرسمون هازئين، ساخرين، كذلك من يقع عليهم فكر ساخر يطالهم ومعتقداتهم، يتمتعون بحرية الرد بالطريقة التي تناسب “المناسبة” المجزرة التي بدأت… اقرأ المزيد