وثيقة وطنية… ثمّ ماذا؟
نبادر الى القول إننا مع الحراك الذي تقوده بكركي من دون أي تحفظ، إلّا أننا لا نأمل في أنه سيصل الى نتيجة، لأن الانقسام العمودي (ولنقلها بصراحة بين اللبنانيين وليس بين السياسيين وحسب) من شأنه أن يشكل حاجزاً أمام أي وثيقة وطنية قد يُصدرها الصرح البطريركي الماروني أو أي مقام أو مرجعية أو… اقرأ المزيد