تنابل هذا الزمن الرديء وحارة كل مين إيدو إلو
«عن جدّ» إننا في بلد بات أشبه ما يكون بمسرحية غوار الطوشي عن «حارة كل مين إيدو إلو»… ولا يقتضي المراقب، بل المواطن العادي، الكثير من الجهد حتى يكتشف الحارات، وتوزيعها، ومنافعها، وزعيم الحارة، وبوليسها، والقبضايات فيها، وكذلك الزعران. ونبادر الى القول إننا لا نقصد بالحارات تلك المربعات الأمنية المتمادية النمو في العاصمة والضواحي والمناطق.… اقرأ المزيد