التكَحُل والكَحَل حتى العمى!
لولا بضعة حوادث أمنية فردية، وآخرها مقتل القاضي دياب بركات أمس داخل منزله في بيت الشعار، وما سبقه من قتل ميمونة في القليعات… لكانت البلاد في حال عطلة فعلية ولما كانت الصحافة وجدت مادة (محلية) تتقدم بها من القارىء. إلاّ أن هذا ليس دليل عافية بأي حال من الأحوال. والعكس صحيح… إنه في الحقيقة دليل… اقرأ المزيد