«الدستوري» مثالاً!
لم نكن في حاجة الى «لاقرار» المجلس الدستوري لندرك، بداهةً ويقيناً، أن لبنان بلد الغرائب والعجائب، وأن القوانين فيه (الوضعي منها كما الدستوري) صيغت كي لا تكون فاعلة، بقدر ما هي «حمّالة أوجه» حيناً ومطّاطةٌ حيناً آخر، وصُوَرية (بمعنى فقدانها الفاعلية) في أغلب الأحيان. بدايةً يجدر القول إن عدم توصل المجلس الدستوري… اقرأ المزيد