نعم! نخاف على المستقبل
من الطبيعي، جدّاً، أن يكون ما تشهده الساحة الجنوبية مدار أخذ ورد بين متحمسٍ لحرب الإشغال والمساندة، ومراقبٍ محتار، ومعترض. بل من المستغرَب ألّا يكون كذلك. فنحن نعيش في بلدٍ ليس «على فرد قلب ورب» من حيث تنوع الآراء والمشارب والأهداف والنظرة الى الستراتيجيا وحتى النظرة الى التكتيك في المسائل العادية فكم بالحري القضايا… اقرأ المزيد