فرنسا ولبنان والتمثال
اتصل أصدقاء معاتبين لأن مقال أمس كان قاسياً في حق فرنسا (حسب تعبيرهم). وذهب البعض الى اعتباره «ظالماً». وأود أن أوضح أنني من محبي فرنسا الحضارة والثقافة، وقد أغرمتُ بالأدب الفرنسي، في عصوره كافة، ما قبل «العصر الذهبي» (أدب القرن السابع عشر) وفيه وبعده، والعصر الرومانسي، والى ما بعد «وجودية» جان بول… اقرأ المزيد